خنساء أبوناجي
  • أعمالي
  • اتصل بي
  • أعمالي
  • اتصل بي

خنساء أبوناجي

سيارة الفيراري لا تتعثر بحصاة - خنساء أبوناجي

القسم:

عام

تصميمعام

مُصمّم ويتشرط!

كتبها kabunaji 8 نوفمبر, 2015
كتبها kabunaji


shutterstock_184763024

 

أكشن -١-

دق جرس الهاتف معلناً بصخب عن مكالمة واردة .. رددت بترحاب ..

خنساء: أهلاً

الطرف الثاني: السلام عليكم .. حضرتك خنساء مصممة الأزياء؟

خنساء : لا .. أنا مصممة جرافيك مو مصممة أزياء

الطرف الثاني: كلكم زي بعض .. الله يعافيك عموماً عندي زواج وآحتاج أحد يصمم لي فستان بس تكون أكمامه منفوشة بس من تحت واسع ……..الخ..

الصفحات: 1 2

8 نوفمبر, 2015 4 تعليقات
1 TwitterPinterestLinkedin
إعلانتسويقتصميمعام

متى تستقيل من وظيفتك كمصمم؟

كتبها kabunaji 13 يونيو, 2015
كتبها kabunaji

quit

الصراع بين عملك كمصمم يعمل بشكل مستقل وبين عملك كمصمم بوظيفة لاينتهي..

خلال السنوات الأخيرة٫ شهد مجال التصميم انتعاشاً كبيراً على الصعيد العملي من ناحية أعداد المصممين وكميات التصاميم المعروضة والراغبين في دخول المجال.في هذه التدوينة سأستعرض أهم الأسباب التي تدعو المصممين لترك العمل في التصميم كوظيفة وتوجههم للعمل بشكل حر ومستقل. 

استمرار القراءة

13 يونيو, 2015 2 تعليقان
0 TwitterPinterestLinkedin
تصميمعام

Adobe D-day in Riyadh.. فعالية أدوبي في الرياض

كتبها kabunaji 15 مايو, 2012
كتبها kabunaji

The Adobe® D-Day

كما وعدتنا شركة جرافيست خلال الورشة الأخيرة المنعقدة قبل أشهر .. تطلق أدوبي الشرق الأوسط فعاليات يوم D-day في الرياض يوم 4 يونيو 2012 وذلك في فندق الفورسيزونز بالمملكة.

تشمل فعاليات اليوم تغطية للحزمة السادسة من برامج ادوبي Adobe creative suite C6S والذي يعتبر حديث الساعة منذ إطلاقه.

حسب الدعوة في الايميل فإن الفعاليات تشمل التالي:

  • عرض لمميزات الحزمة السادسة من برامج أدوبي.
  • تصميم حي للمطبوعات، المواقع والمنتجات باستخدام برامج أدوبي.
  • مساهمات أدوبي في خلق المحتوى وتطويره.
  • عرض للمنتجات الجديدة وأساليب العمل من الفكرة حتى النشر.

حقيقة من حضوري السابق لفعاليات أدوبي، ألمس حرصها على التواصل مع المصممين محلياً وذلك بدا واضحاً في السنتين الأخيريتين التي حرصت فيها على التعاون مع الوكيل المحلي في تسويق المنتج وعرضه بالشكل الصحيح والذي يخدم الفئة المستخدمه للبرامج.

لاتفوتوا حضور حدث كهذا وخاصة في وجود متحدثين عالميين مثل Jason Levine و Paul Trani.

بإمكانكم معرفة المزيد عن الحدث والضيوف من هنا..

ولاتنسوا التسجيل للحضور من هنا

نراكم هناك 🙂

15 مايو, 2012 5 تعليقات
0 TwitterPinterestLinkedin
عام

أول الغيث.. قطرة

كتبها kabunaji 4 أبريل, 2012
كتبها kabunaji

كلاكيت 542 .. المشهد الأول.. أكشن!

تحية خاصة لكل من قرأ التدوينة الأولى وأدعو الله أن تكون فاتحة خير وانطلاقة جديدة لي في عالم التدوين.

قبل الخوض في بحر المدونة سأستعرض لكم محاولاتي الفاشلة مع التدوين التي بدأت منذ ثلاث سنوات تقريباً كالتالي:

  • مدونة خنساء: اول تجربة لي للتعرف على عالم التدوين والمدونات، الوضع الحالي: ميت.
  • مدونة خنساء جرافيكس: نفس الحماس الذي دفعني للتدوين أول مرة قادني للمرة الثانية لإنشاءها لكن لم تكن أحسن حظاً من الأولى.
  • مدونة خرابيش: كتبت فيها ثلاث تدوينات ثم توقفت.
  • مدونة طموح: لم تحمل من الطموح سوى الإسم، وانتهت بعد أول تدوينة للأسف.

أتوقع لو أن ووردبرس لديهم خاصية لحظر مستخدم معين بسبب سوء الاستخدام فسيكون أنا!

أما أسباب فشلي في التدوين فهي متعددة، بعضها يتعلق بي شخصياً وبعضها أعتقد أنه مشترك مع الناس.

من أهم الاسباب الشخصية هو الحرص على الكمال Perfection، في كل مرة أبدأ فيها التدوين تواتيني الرغبة في التعديل والتطوير وتغيير الألوان للخروج بمدونة متميزة، ومع الأيام تتراكم هذه الرغبات لتصبح صعبة التحقيق إما لضيق الوقت وتراكم الأعمال الأخرى أو بسبب جهلي بكيفية تطبيقها. بعد فترة أفقد حماسي للتدوين وتنتهي المدونة في عالم النسيان وتعرف هذه الحالة باسم “الحلم العربي الكبير” .

ولعل هذه النصحية أدركتها الآن حتى في حياتي الشخصية، تأجيل تنفيذ الأعمال حتى نحظى بالحد الأقصى من الجودة قد يكون له مردود سئ على انتاجيتنا  (وهذه أحد الدروس الحياتية التي تعلمتها من أحد عملائي). لذلك من الأفضل البدء بالمهمة أو المشروع حتى ولو لم يحقق كل المطلوب ثم يتم التطوير والبناء عليه بعد ذلك. وهذا أحد الدروس التي تعلمتها من فشلي السابق في الاستمرار في التدوين (نتعلم من فشلنا أكثر مما نتعلمه من نجاحنا).

لماذا الآن؟ واليوم بالذات؟

الكتابة هي إحدى هواياتي التي استمتع بها فعلاً، خاصة لو كانت حرة أي ليست عملاً إلزامياً بمقابل مادي (كوني أعمل أحياناً في تحرير النصوص الإعلانية )، وفكرة التدوين ليست جديدة علي لكن كنت أؤجلها “حتى أجد الوقت المناسب”، والتي يبدو أنها كانت حجة جيدة للتهرب من المهمة!

اليوم بالذات كانت لي وقفة تأمل في حياتي بشكل عام، حزنت جداً عندما وجدت أكوام الكتب على مكتبي يغطيها الغبار لكوني لم أقرأ منذ فترة. بالإضافة إلى نشاطات أخرى كنت اجد فيها المتعة لكني توقفت عنها بسبب انشغالي بالعمل الحر مثل الرياضة والحياة الاجتماعية النشطة.

انشغالي بالأعمال الخارجية أيضاً قلل من الوقت الذي أقضيه مع والدتي وبالتالي تشكل لدي شعور دائم بالتقصير،  كما أشغلني أيضاً عن تطوير متعلقاتي الشخصية مثل موقعي الشخصي أو شعاري أو حتى تحديث سيرتي الذاتية.

هنا فكرت فعلاً .. هل هذا ماأريده لنفسي الآن؟

انا سعيدة جداً بالمردود المعنوي والمادي والانتشار الذي حققته وثقة العملاء التي كسبتها لكن أرغب ألا يكون ذلك على حساب التوازن الذي تتطلبه الحياة لأعيش حياة مستقرة هادئة. فكرت جدياً بالموضوع لكني آثرت الإنتظار قليلاً حتى تهدأ نفسي وحتى لايكون التدوين مجرد ردة فعل لحالة عاطفية طارئة مررت بها. اليوم استيقظت وكلي حماس لاستكمال مابدأته أمس وأرجو الله أن يكتب له الاستمرارية والتوفيق.

 لماذا أكتب؟

  1. لدي الكثير الذي – أعتقد-  أنه سيضيف للمحتوى العربي في مجال بناء الهوية والتصميم خاصة في ظل محدودية المواقع العربية المتخصصة و “زكاة العلم هي مشاركة الآخرين به”.
  2. مع الكم المعلوماتي الهائل الذي نتعرض له كل يوم لابد أن يكون لها انعكاس على حياتنا وطريقة تفكيرنا. التدوين طريقة مثالية للتعبير عن آرائك وافكارك ومشاركة الآخرين بها وهي انعكاس لما تراه كل يوم وتتأثر به، وله مردود معنوي ونفسي رائع.
  3. المدونة هي العالم الشخصي الذي أعبر فيه عن نفسي بعيداً عن قيود الرسمية والاكسسورات التي أحملها اختيارياً أو إجبارياً
  4. هي نافذة التواصل مع العالم الخارجي بزاوية أخرى
  5. هناك العديد من الأفكار التي تعتمل في رأسي والتي أعجز عن التعبير عنها الإ بالكتابة أو التدوين (وليس التصميم).
  6. سأحرص على أن تكون المدونة بسيطة جداً minimalism من ناحية التصميم والإخراج والتركيز على المحتوى وبالتالي الخروج من دائرة الرغبة في التطوير المستمر اللامتناهية.

ماذا ستجد في المدونة

المدونة بشكل عام تهتم بالتصميم وبناء الهوية، لكن قد تجد فيها بعض المواضيع عن التسويق وإدارة الأعمال والريادة أو حتى مواضيع وتجارب شخصية مررت بها تحمل فائدة أو نصيحة أو رسالة يستفيد منها الآخرين.

إذا كان هناك أي مقترحات لتطوير المدونة أو مواضيع معينة في مجالي ترغبون بطرحها ومناقشتها أنا على أتم الاستعداد، وبالإمكان التواصل معي عبر قنوات التواصل الاجتماعي المختلفة.

أخيراً.. أشكر فعلا صديقتي التي كانت معي في هذا اليوم والتي كانت تعاني من نفس المشكلة تقريباً مع اختلاف الظروف، وانتهى الموضوع بتحد  بيننا (من ستخرج مدونتها للحياة أولاً).. أعتقد أنني كسبت الرهان وعزيمة العشاء وكيلو الكنافة 🙂

4 أبريل, 2012 9 تعليقات
0 TwitterPinterestLinkedin

آحدث المقالات

  • كيف تؤسس استوديو تصميم ٣/٢

    2 سبتمبر, 2016
  • كيف تنتقد التصميم

    27 مارس, 2016
  • كيف تؤسس استوديو تصميم؟ – ١

    18 ديسمبر, 2015
  • مُصمّم ويتشرط!

    8 نوفمبر, 2015
  • متى تستقيل من وظيفتك كمصمم؟

    13 يونيو, 2015
  • Twitter
  • Instagram
  • Linkedin

@2019 - جميع الحقوق محفوظة - خنساء أبوناجي


الرجوع للأعلى